وتحركت المشاعر

عندما قرأت موضوعاً بعنوان ( مصري يستعيد بصره بعد 18 عام )تركت الخبر وجلست اتأمل في قدرة الله عز وجل واتأمل في الحوقلة ( لا حول ولا قوة الا بالله ) والتي نسمعها كثيراً ونرددها بدون تأمل ....مع ان معناها عظيم وهو : تفويض الأمر كله لله تعالى . فكم من اناس كان علاجهم هذه الجملة فقط يرددها ليلاً ونهاراً حتى شافاه الله سبحانه.....

واثناء تفكيري وتأملي لاحت هذه الابيات في ذهني :

الله رد النور في عين يعقوب
وعُزير بعد الموت رد الحياه فيه

وزًين السمّوات بنجوم وشهوب
ومن تجّرا يسرق السمع تنهيه

وشتّت الأحزاب برياح وهبوب
وعلّم آدم كل شياَ بساميه

رباً رفع عيسى وظنوه مصلوب
اعمى بصاير قومه اللي رضو فيه

رب البشر ما يلحقه عجز وتعوب
نسبّحه في كل فرضٍ نصلّيه

اللي جعلنا من عدم قوم وشعوب
ماهي غريبه يوم الأعمى يشافيه

رااائع اخوووي ما طرحته لنا

ومشكوور على نزف مشاااعرك الراائع

اعجبتني كثيرا

تقبل مرووووري المتواضع

اخووك // شاعر الأحزااانـ

بقايا جروح..
اسعدني مرورك البهي..
شكراً بحجم الكون..

الله الله الله

راااااائعة جدا

مشكووور خيو على ماطرحته لنا

ننتظر جديدك

تقبل مروووري

تحياتي

دلعها غير..
شكراً على عبق المرور.
القادم احلى..